تمثيل الحب
...
جعلتَ مني سيدةٍ
تتأرجحُ
بأرجوحةِ الهوى
تسبحُ لأن تغرق
تبتعدُ ولا تعود
تأرجحني بأهوائكَ
وأطياركَ
كيفما تريد ويحلو إليكَ
فعبثتَ بساعاتِ راحتي
ولهوت بأنفاسي
لأن
في أحشائي قطعتني
وأرويتني في حبي
دموعٍ
أنتشلتها وسادتي
وحيطانِ الغرفِ وعيون
الليلِ
تواسيني وتنظر بني
لأنظر إليكَ
كيفما تنظر إليَّ
فعبثتَ ومررت في حياتي
كاللاشيء لأن أحتويت كل شيء
وأصبحت من اللاشيء
كل الأشياء
فأصبحت أنت من تشغل فكري
وأنت الذي
دوماً يعارضني ويوقفني عند المسيرِ
فكنت أنت
الذي توقفني عن طرقاتي
فكان لحبكَ
مرارةً عانيتها لأن أتبع هواكَ
لأن
أكون مخلصةٍ لحبكَ
فكان لحبكَ أن يستمر وان يأخذني
أبعاداً ويرميني
لكنت أحببتً وأحببتُ
ولأجلكَ لأحببتُ أن أموت في سبيل أمركَ
لكنكَ
فكنتُ وردةٍ ذابلةٍ
في مكانها لا تسقط الأمطارِ
فتعاني وتقاسي
وان قطرات الندى لا تلمس اوراقها
وأنت أتيتَ
وأقطفتها من جذورها ومن عالمها
ومن وردةٍ
لأقبحِ الوجوهِ حولتها
مارست عليها أكاذيب الهوى وأوهتمها
مسكت يدها وانت تفتقدُ
الإحساس باللمسةِ أو إدراكها
كذبتها وتناولت ترمي بقسوتكَ عن نفسها تنافرها
فطبقت بني أحكامٍ أردتها
وأردت يوماً أن كون ورقةٍ في كتابِ حياتكَ
ويوماً تمزقها
بعد سنةٍ
سنةٍ من الحب
الأشبه المغلفِ بشبكةٍ
ومنسوجٍ من كلماتٍ ومعانٍ دون معنى
فكذبتني بتمثيلكَ
وأرغمتني أن أحرسُ نفسي من تفكيري بكَ في ليلي
فأدخلت لقلبي الرعشةِ
وأوجدتَ إحساسٍ يثقلني كلما جاءت سيرتكَ
وكلما تناقلت الأفواه حروف أسمك تكلمني فيكَ
يأتيني الإحساسِ لأن أحذف أسمك من الأبجدياتِ
فأنني
لو أنني كان لي لأعود أدراجي لكنتُ
منعتُ عنك قلبي
ولكنت منعتُ لأجلكَ حزني
وأشجاني
وكنت لأجلكَ غزوت ببلاد الحبِ
كاذبةٍ
لأمثلُ الحب بصورتكَ
ولتتذوقُ حر شعوري
عندما تعتصر الذكرياتِ
وتجدها كاللاشيء
كأنني
قلبٍ
لعبة حركتها بين أنامل يديكَ
وأنني
أعترف
فيك
أعترف بقمة غبائي
فانني
أحتاجُ لأن أصدق تمثيلك وأكاذيبكَ
أهكذا أنتهينا
وتنهداتكَ ونبرات صوتك الحزينة
من أشعلت الحرارةِ في قلبي
وأفرغت
الفرح ليستمدَ كلما تستمد الساعاتِ
وليومٍ جديد تشرق شمس يومٍ جديد
فكنتُ فيك أوسع ضرب أوراقي
واطرد الأفكارِ
إليك بالاتهامِ
وكنتُ أكذب نفسي لأجل
أن أنتصر بحبي
وينتصر الأحساس بالقلوبِ
فكان لي ايامٍ مني سرقتها
وكان لي أوقاتٍ
استغرقت الوقت واخذت تحتمي
بقلبي
وأنني
ما يثيرني لأن أدق أبوابكَ
فبعد الحطام
وبعد ان
جعلت مني رمادٍ
يكاد لا يظهرُ
على الطرقاتِ
وبعد أن
أستمعتُ لجديدٍ في قصص عشقكَ
وأرتباطاتكَ
من غيركَ
كم أحتجت لتكون قويٍ
وأحتجتَ لتكون رجلٍ وانسانٍ
وتجهر
بجواهركَ الماسية من الجديدِ
في الأختيارِ
فأخترت ان تكون لغيري
واخترت ان تطوي لياليك ومحادثاتكَ لشريكةٍ
وكنت لاشهد هنا
شدة ذكائكَ وسيل غبائي
...
جعلتَ مني سيدةٍ
تتأرجحُ
بأرجوحةِ الهوى
تسبحُ لأن تغرق
تبتعدُ ولا تعود
تأرجحني بأهوائكَ
وأطياركَ
كيفما تريد ويحلو إليكَ
فعبثتَ بساعاتِ راحتي
ولهوت بأنفاسي
لأن
في أحشائي قطعتني
وأرويتني في حبي
دموعٍ
أنتشلتها وسادتي
وحيطانِ الغرفِ وعيون
الليلِ
تواسيني وتنظر بني
لأنظر إليكَ
كيفما تنظر إليَّ
فعبثتَ ومررت في حياتي
كاللاشيء لأن أحتويت كل شيء
وأصبحت من اللاشيء
كل الأشياء
فأصبحت أنت من تشغل فكري
وأنت الذي
دوماً يعارضني ويوقفني عند المسيرِ
فكنت أنت
الذي توقفني عن طرقاتي
فكان لحبكَ
مرارةً عانيتها لأن أتبع هواكَ
لأن
أكون مخلصةٍ لحبكَ
فكان لحبكَ أن يستمر وان يأخذني
أبعاداً ويرميني
لكنت أحببتً وأحببتُ
ولأجلكَ لأحببتُ أن أموت في سبيل أمركَ
لكنكَ
فكنتُ وردةٍ ذابلةٍ
في مكانها لا تسقط الأمطارِ
فتعاني وتقاسي
وان قطرات الندى لا تلمس اوراقها
وأنت أتيتَ
وأقطفتها من جذورها ومن عالمها
ومن وردةٍ
لأقبحِ الوجوهِ حولتها
مارست عليها أكاذيب الهوى وأوهتمها
مسكت يدها وانت تفتقدُ
الإحساس باللمسةِ أو إدراكها
كذبتها وتناولت ترمي بقسوتكَ عن نفسها تنافرها
فطبقت بني أحكامٍ أردتها
وأردت يوماً أن كون ورقةٍ في كتابِ حياتكَ
ويوماً تمزقها
بعد سنةٍ
سنةٍ من الحب
الأشبه المغلفِ بشبكةٍ
ومنسوجٍ من كلماتٍ ومعانٍ دون معنى
فكذبتني بتمثيلكَ
وأرغمتني أن أحرسُ نفسي من تفكيري بكَ في ليلي
فأدخلت لقلبي الرعشةِ
وأوجدتَ إحساسٍ يثقلني كلما جاءت سيرتكَ
وكلما تناقلت الأفواه حروف أسمك تكلمني فيكَ
يأتيني الإحساسِ لأن أحذف أسمك من الأبجدياتِ
فأنني
لو أنني كان لي لأعود أدراجي لكنتُ
منعتُ عنك قلبي
ولكنت منعتُ لأجلكَ حزني
وأشجاني
وكنت لأجلكَ غزوت ببلاد الحبِ
كاذبةٍ
لأمثلُ الحب بصورتكَ
ولتتذوقُ حر شعوري
عندما تعتصر الذكرياتِ
وتجدها كاللاشيء
كأنني
قلبٍ
لعبة حركتها بين أنامل يديكَ
وأنني
أعترف
فيك
أعترف بقمة غبائي
فانني
أحتاجُ لأن أصدق تمثيلك وأكاذيبكَ
أهكذا أنتهينا
وتنهداتكَ ونبرات صوتك الحزينة
من أشعلت الحرارةِ في قلبي
وأفرغت
الفرح ليستمدَ كلما تستمد الساعاتِ
وليومٍ جديد تشرق شمس يومٍ جديد
فكنتُ فيك أوسع ضرب أوراقي
واطرد الأفكارِ
إليك بالاتهامِ
وكنتُ أكذب نفسي لأجل
أن أنتصر بحبي
وينتصر الأحساس بالقلوبِ
فكان لي ايامٍ مني سرقتها
وكان لي أوقاتٍ
استغرقت الوقت واخذت تحتمي
بقلبي
وأنني
ما يثيرني لأن أدق أبوابكَ
فبعد الحطام
وبعد ان
جعلت مني رمادٍ
يكاد لا يظهرُ
على الطرقاتِ
وبعد أن
أستمعتُ لجديدٍ في قصص عشقكَ
وأرتباطاتكَ
من غيركَ
كم أحتجت لتكون قويٍ
وأحتجتَ لتكون رجلٍ وانسانٍ
وتجهر
بجواهركَ الماسية من الجديدِ
في الأختيارِ
فأخترت ان تكون لغيري
واخترت ان تطوي لياليك ومحادثاتكَ لشريكةٍ
وكنت لاشهد هنا
شدة ذكائكَ وسيل غبائي