أكدت الدراسات العلمية الحديثة أن الصيام يفيد المرأة الحامل خاصة فى الشهورالثلاثة الأولى من الحمل، كما أثبتت أيضاً أن الصيام لا يؤثر على الأم أو جنينها، إلا إذا كانت الأم تعانى من بعض الأمراض....
وأشار أخصائيو أمراض النساء والولادة، إلى أنه يجب على المرأة الحامل الابتعاد عن تناول (النشويات، المخللات)، وأيضاً المياه الغازية حيث إنها عديمةالفائدة
الصيام يعالج ارتفاع ضغط الدم
وقد أثبتت الدراسات العلمية أيضاً أن الصيام علاج لارتفاع ضغط الدم، حيث يتم ضبط مستوى الضغط عن طريق الصيام؛ لأنه يقلل مستوى الملح في الدم، كما أن الصيام يجعل الجسم يحرق المواد المتراكمة فالصوم وقاية من الأمراض.
الصيام يقضي على المشاكل النفسية
وأكد الخبراء أن الصيام يفيد مرضى الصحة النفسية، حيث يخلصنا من المشكلات النفسية التي لا ترقى إلى درجة المرض، مثل التوتر والقلق والخوف، وهي لا تحتاج إلى علاج عند الكثير من الناس، فالصوم يقضي عليها، وهذه المشكلات نوعان أمراض عصبية، وأمراض ذهنية
أما الأمراض العصبية فلا يستطيع المصاب أن يتعايش بها مع الواقع، ويعيش في خوف وهلع ووساوس .
وأما الأمراض الذهنية فهي البعد عن الواقع مع تغير نوع الشخصية ووجود هلاوس مرضية، وهناك أمراض نفسية مثل الإدمان وخلافه .
والصيام كعبادة يساعد في كل الأحوال؛ لأن أغلب المرضى بهذه الأمراض يكونون ضعفاء الإرادة،والصيام يقوي إرادتهم، ويفيد المريض في تقريبه من الواقع، ويساعده على التحكم في غرائزه .
كما أن الصيام يقرب الإنسان من الله سبحانه وتعالى، ويساعد المريض العصبي على نصرة الخير بداخله على الشر، كما يشعر المريض بوجود الآخرين حوله في حالة الالتفاف حول مائدة الإفطار، وفي الصلاة، ويشعر من حوله بأنه طبيعي؛ فيساعد ذلك على شفائه
وأشار أخصائيو أمراض النساء والولادة، إلى أنه يجب على المرأة الحامل الابتعاد عن تناول (النشويات، المخللات)، وأيضاً المياه الغازية حيث إنها عديمةالفائدة
الصيام يعالج ارتفاع ضغط الدم
وقد أثبتت الدراسات العلمية أيضاً أن الصيام علاج لارتفاع ضغط الدم، حيث يتم ضبط مستوى الضغط عن طريق الصيام؛ لأنه يقلل مستوى الملح في الدم، كما أن الصيام يجعل الجسم يحرق المواد المتراكمة فالصوم وقاية من الأمراض.
الصيام يقضي على المشاكل النفسية
وأكد الخبراء أن الصيام يفيد مرضى الصحة النفسية، حيث يخلصنا من المشكلات النفسية التي لا ترقى إلى درجة المرض، مثل التوتر والقلق والخوف، وهي لا تحتاج إلى علاج عند الكثير من الناس، فالصوم يقضي عليها، وهذه المشكلات نوعان أمراض عصبية، وأمراض ذهنية
أما الأمراض العصبية فلا يستطيع المصاب أن يتعايش بها مع الواقع، ويعيش في خوف وهلع ووساوس .
وأما الأمراض الذهنية فهي البعد عن الواقع مع تغير نوع الشخصية ووجود هلاوس مرضية، وهناك أمراض نفسية مثل الإدمان وخلافه .
والصيام كعبادة يساعد في كل الأحوال؛ لأن أغلب المرضى بهذه الأمراض يكونون ضعفاء الإرادة،والصيام يقوي إرادتهم، ويفيد المريض في تقريبه من الواقع، ويساعده على التحكم في غرائزه .
كما أن الصيام يقرب الإنسان من الله سبحانه وتعالى، ويساعد المريض العصبي على نصرة الخير بداخله على الشر، كما يشعر المريض بوجود الآخرين حوله في حالة الالتفاف حول مائدة الإفطار، وفي الصلاة، ويشعر من حوله بأنه طبيعي؛ فيساعد ذلك على شفائه